القيادة الناجحة في التعليم : دليل عملي للإداريين والمعلمين

  • — الإثنين ديسمبر 09, 2013

أطعموا المعلمين قبل أن يأكلوا الطلاب

 

القيادة الناجحة في التعليم : دليل عملي للإداريين والمعلمين

القيادة الناجحة في التعليم : دليل عملي للإداريين والمعلمين

تأليف: نيلا أ. كونرز

تعريب: د. خليفة علي السويدي و د. علي الهاشمي بن النوي رداوي

إصدار مكتب التربية العربي لدول الخليج | 1429هـ – 2008م

يقع هذا الكتاب في 223 صفحة من القطع العادي، ويأتي كما يقول معالي الدكتور علي بن عبد الخالق القرني في تقديمه للكتاب، ضمن اهتمامات مكتب التربية العربي لدول الخليج بنقل التجارب والنظريات الحديثة المطروحة في الساحة العالمية الحديثة.

والكتاب ترجمة للكتاب المعنون بـ: “IF YOU DON’T FEED THE TEACHERS THEY EAT THE STUDENTS”

يتميز هذا الكتاب – كما تشير مؤلفته – عن الكتب بكونه نابعًا من تجارب وملاحظات وتطبيقات شاهدها مدرسون وإداريون وقياديون مرموقون في ميدان التربية. فهو ليس مؤلفًا موجهًا للقراء من ذوي الميول النظرية، أو الذين يشترطون في التحليل أن يكون مبنيًا على إحصاءات، أو مسوح، أو دراسات علمية بالمعنى الدقيق، إنه دليل عملي يحتوي على بنك متكامل من الطرق والأفكار والوصفات التي يمكن تطبيقها في ميدان إدارة المؤسسات التعليمية، وهو موجه لكل الأشخاص التواقين إلى التأسيس لمناخ جديد، يحس فيه المدرس بالتقدير والمودة، ما يرفع أداءه، ويجعله ينأى بنفسه عن عقلية الانتقاد السلبي.

وصنف الكتاب في ثمانية فصول، انصب الفل الأول منه “قائمة الطعام” على أهمية الكتاب، والفئة المستهدفة، وكيفية الاستفادة منه، إذ إن الكتاب موجه لكل من يعتقد أن مهنة التعليم أهم مهنة، وأن التدريس عملية صعبة، وأن المعلم بحاجة إلى الدعم المستمر، وكلما استطعنا بالتجارب العملية الناجحة إثبات أهمية الدور الذي يلعبه المعلم كنا على الطريق الصحيح. فالكتاب يصلح لمختلف المراحل التعليمية والمناطق الجغرافية ولكل القادة في المجال التربوي، ولكن الأكثر من ذلك أنه يتوجه لكل من يسعى إلى التطوير. ومن ناحية أخرى، فإن هذا الكتاب سوف يكون أكثر فائدة لمن هم في موقع اتخاذ القرار وبوسعهم تطبيق الاقتراحات الواردة فيه، والمقصود بهم تحديدًا القادة والمسؤولون التي تتوافر فيهم السمات التالية :

  • · القدرة على الاهتمام بالآخرين والعناية بهم.
  • · الرغبة في تحقيق النجاح.
  • · التعامل مع الضغوط.
  • · الشعور العام بالصحة.
  • · القدرة على التفكير المنطقي.
  • · الأنس في الحياة.

أما الفصل الثاني ” الحاجة إلى التغذية ” فيبين أهمية تغذية المعلمين فيوجزها في أنهم موارد تعليمية فيما يلي:

  1. البحث عن الحلول وإيجادها.
  2. كمصادر للتغذية الراجعة.
  3. كوسيلة لنشر الأخبار الطيبة.
  4. باستثمار مواهبهم.
  5. في توفير الدعم.

كما يحدد مؤشرات القيادة التربوية الناجحة في :

  1. نسبة تغيب المعلمين لدى القادة الفعالين متدنية.
  2. القائد الفعال يحمس المعلمين على القيام بما يرونه أفضل لمهنتهم ومدرستهم وتلاميذهم.
  3. القائد الفعال يُشرِكه المعلمون في الحوار معهم ولا يستبعدونه.
  4. القائد الناجح يحمس المعلمين للمشاركة في أنشطة تطوعية إضافية.
  5. القائد الفعال يخصص وقتا للتخطيط والتنظيم والتنفيذ لما يحدده من مهام دون أن يصل بنفسه إلى مرحلة الضغط.
  6. القائد الفعال يقوم بالزيارات الصفية.
  7. القائد الفعال قريب منك وتشاهده دائمًا.
  8. القائد الفعال يرتاح في تواصله مع المعلمين.
  9. القائد الفعال يناقش القضايا الخلافية مع المعلمين.
  10. القائد الفعال يستشعر أهمية تقويم المعلمين.
  11. القائد الفعال يشارك الآخرين مبادئه وتوقعاته.
  12. القائد الفعال يسعى باستمرار للحصول على آراء العاملين معه.
  13. القائد الفعال يطلب من العاملين معه أن يتولوا تقويمه.
  14. القائد الفعال يجدول أوقاتا للعمل مع الطلبة.
  15. القائد الفعال يبدي عناية شخصية براحة العاملين معه.
  16. القائد الفعال يخطط لأنشطة اجتماعية منتظمة للعاملين معه.
  17. القائد الفعال يسعى لإشعار المعلمين بالتقدير.
  18. القائد الفعال يتجنب الإزعاج الذي لا داعي له خلال اليوم الدراسي المؤشر.
  19. القائد الفعال يعلن سلفا عن جداول الاجتماعات ومواعيدها.
  20. القائد الفعال تتم معاملته باحترام أثناء الاجتماعات وورش العمل.
  21. القائد الفعال لا يطلب المعلومات من أصحابها أكثر من مرة.
  22. القائد الفعال يوزع جداول أسبوعية وشهرية لإحاطة الجميع بآخر المستجدات.
  23. القائد الفعال يسعى للتواصل مع أكبر عدد من الكبار يوميًا.
  24. القائد الفعال يتواصل مع المعلمين أثناء الاستراحة.
  25. القائد الفعال يتناول الطعام مع المعلمين كلما أمكن ذلك.
  26. القائد الفعال يتخذ القرارات بعد التشاور.
  27. القائد الفعال يوفر الدعم.
  28. القائد الفعال على علم بكافة الأنشطة الصفية الجارية في المدرسة.
  29. القائد الفعال يقدم معلومات وممارسات مفيدة للآخرين.
  30. القائد الفعال يقدر التنمية المهنية المستمرة.
  31. القائد الفعال يقدر أهمية مشاركة المعلمين في المؤتمرات وورش العمل.
  32. القائد الفعال يتواصل مع أولياء الأمور.
  33. القائد الفعال يتواصل مع المجتمع.
  34. القائد الفعال يعرف أسماء الطلبة وخلفياتهم.
  35. القائد الفعال يتواصل باستمرار مع الطلبة.
  36. القائد الفعال على علم بالأنشطة الطلابية الجارية.
  37. القائد الفعال يشرك أولياء الأمور في مناقشة المنهاج والمسائل السلوكية في المدرسة.
  38. القائد الفعال يجعل من المرح أحد المكونات المهمة من كل يوم.
  39. القائد الفعال يتطلع للذهاب إلى العمل.
  40. القائد الفعال خلاق للحلول.
  41. القائد الفعال يسعد بالإشادة بالإنجازات التي يحققها الموظفون لديه.
  42. القائد الفعال يسعى لعرض عمل الطلبة في أكبر عدد ممكن من الفضاءات.
  43. القائد الفعال يشرك الطلبة في اتخاذ القرار.
  44. القائد الفعال لا يقدم على العقاب الجماعي.
  45. القائد الفعال يثمن الطرق والممارسات المبدعة التي يستنبطها المعلمون ويشيد بها.
  46. القائد الفعال يتعامل بفعالية ونجاح مع المعلم غير الفعال.
  47. القائد الفعال لا يحرج أحدا من أعضاء هيئة التدريس أمام زملائه.
  48. القائد الفعال يتعامل بصفة مباشرة وفردية مع إحباطات المعلمين وحاجاتهم.
  49. القائد الفعال يتشاور مع العاملين والمعلمين بخصوص الميزانية والجداول والمسائل المطروحة للنقاش.
  50. القائد الفعال لا يجعل حياته المدرسية تسيطر على حياته الخاصة.

ويقدم الفصل الثالث “تهيئة البيئة : الاستعداد لتناول الطعام” من خلال مراقبة عدة أمور وتقويمها وتحسينها بقصد إقامة مناخ مدرسي إيجابي وهي :

1-     الأمن.

2-     التغيير نحو الأحسن.

3-     الاتجاهات الإيجابية.

4-     التواصل المفتوح.

5-     العلاقات الإنسانية.

6-     المشاركة النشطة من الجميع.

7-     العلاقات العامة الإيجابية.

ويعرض الفصل الرابع “الإداري بصفته مجموعة خصائص ” فيحدد مزايا لقادة والرؤساء لكي يختار منها كل قائد ما يستجيب لحاجاته وهي :

–        الاستعدادات الإيجابية.

–        الالتزام.

–        القناعة.

–        الشخصية.

–        الانسجام.

–        الشراكة.

–        شخصية تبعث على السرور.

–        الحماسة.

–        الهدف.

–        الرسالة.

–        الرؤية.

–        الصبر.

–        المثابرة.

–        القرب من الناس.

–        الجاهزية.

–        الحضور.

–        الانضباط.

–        الثناء.

–        ممارسة مهارة حل المشكلات.

–        مناهضة التسويف وتأجيل الأعمال.

–        التعامل بحذق مع الضغوطات.

–        التعامل على أساس الأداء.

–        استباق الأحداث والإنتاج.

–        الاهتمام بالأهالي والجمهور.

ويستعرض الفصل الخامس “مقومات المدرسة الناجحة” من خلال التجارب والممارسات والزيارات والدراسات الميدانية وتشير المؤلفة إلى أن مقومات المدرسة الناجحة تتم من خلال تعاون القادة أعضاء هيئة التدريس وهي:

–        بيان في القناعات التي يؤمن بها أعضاء هيئة.

–        روِّح عن النفس أثناء العمل.

–        بدايات وختام لكل يوم.

–        بيئة آمنة وسليمة.

–        مقررات وبرامج تستجيب لحاجيات الطلاب.

–        إحساس بالمراعاة والاحترام.

–        لجان متعاونة وبناءة.

–        فرص تخطيطية مناسبة.

–        برامج صحة.

–        اجتماعات ذات مغزى.

–        تطوير وتدريب حقيقي للمدرسين.

–        العمل ضمن فرق على مستوى المدرسة.

–        واجبات مشتركة ونافذة.

–        التعويض وفرص.

–        برامج التأهيل.

وتختتم المؤلفة هذا الفصل بعرض لموارد الإمكانات التي لا تنضب وأهمية أن يستغلها القادة مثل التواصل والمخاطرة والتغذية الراجعة والتمكين والاحتفال والدعم وفلسفة والدعابة.

ويختص الفصل السادس “إذا كنت لا تتحمل الحرارة فأخرج من المطبخ ” بمواجهة الضغوط في المدرسة وتحديد الإستراتيجيات التي يتصف بها القادة وهي :

1)     هم على وعي بأنهم مسؤولون عن الضغط الذي يعانون منه.

2)     هم يدركون متى تكون المسؤوليات التي تقع على عاتقهم قد وصلت إلى الحد الأقصى.

3)     هم ينظمون وقتهم ويحددون أولوياتهم تتمثل النجاعة في أن يكون الإنسان في الاتجاه الصحيح وليس بصدد التحرك.

4)     هم يعيشون في الحاضر بدل التركيز على المشاكل التي صادفتهم أو الأخطاء التي ارتكبوها أو الأحقاد التي عاشوها في الماضي.

5)     هم يركزون على الحلول عوض الغوص في وحل المشاكل.

6)     هم يمعنون النظر في أنفسهم قبل إصدار أحكام على الآخرين.

7)     هم يبحثون عن العظمة والكفاءة في الآخرين.

8)     هم يقومون بمخاطرات كلما أرادوا وكثيرا ما يتحركون خارج حدود منطقة الراحة لديهم.

9)     هم يعتنون بأنفسهم.

10)  هم يتبعون مجموعة من اللاءات في حياتهم.

11)  هم يؤمنون بأهمية إيجاد بيئة إيجابية مركزة على النجاح.

12)  لديهم حب حقيقي لحياتهم ومهنتهم.

13)  لديهم شخصية مرحة على مدار العام.

14)  هم قادرون على تمييز علامات الضغط ولديهم نظام متين من القناعات الشخصية.

ويقدم الفصل السابع “الخواتيم : كيف ترفع معنويات المدرسين ” فيوجزها في :

1-            الاحتفال بالمناسبات الخاصة لأعضاء هيئة التدريس.

2-            الصديق السري طيلة السنة أو أثناء الإجازات.

3-            جائزة بعنوان: “أنت في حاجة إلى ضحكة”.

4-            “يا له من أسبوع عظيم”: حفلة مرطبات.

5-            نظم مجموعات حوار للبحث عن حلول لتحديات تجابه المدرسة.

6-            صندوق المقترحات والتساؤلات.

7-            الحمد لله ها قد جاءت الدعوة: دعوات للغداء أو لوجبات.

8-            اجعل قاعة المدرسين مكانا أنيقا وجميلا يطيب الجلوس فيه.

9-            دورات صحية شهرية ومعلومات عن آخر ما جد في ميدان.

10-         ادع أحد المدرسين للغداء.

11-         تبادل الصفوف أو المهام ليوم أو أسبوع.

12-         عوض زميلا ليوم.

13-         تقمص دور طالب ليوم.

14-         سبورة خاصة بإسداء الشكر.

15-         يوم “البس بطريقة مختلفة”.

16-         نصب مديرًا ليوم مدرس الشهر.

17-         مظلة المدرس المتميز.

18-         صمم كتاب طبخ من إخراج هيئة التدريس.

19-         نظم نقاشات حول كتاب أو مجلة.

20-         بريد صوتي وإلكتروني عبر المدرسة.

21-         نظم حفل شاي وأنس.

22-         برنامج بعنوان: “تبنّ أحد أعضاء الهيئة”.

23-         ادع أحد أعضاء الهيئة إلى مكتبك قم لترحيب حماسي.

24-         اخرج عن المألوف وخاطب شخصا بعيدا. الملمد

25-         افتتح السنة بفعالية عنوانها: “هذه الحقيبة تمثلني”.

26-         نظم فاعلية يقوم فيها المدرسون باستعراض.

27-         نظم مباراة كرة قدم أو كرة سلة بين الطلبة والمدرسين.

28-         اطلب من الطلبة زخرفة قاعة المدرسين باليافطات والأعلام واللافتات التي من إنتاجهم والتي تظهر مدى تقديرهم للمدرسين.

29-         العلاج عن طريق القصاصات اللصقية.

30-         أطلق أسماء على مختلف الأماكن في المدرسة.

31-         أقم مناسبة إفطار وتبجح.

32-         نظم معرضا.

33-         ضع وردة في صندوق بريد كل عضو من أعضاء الهيئة.

34-         طور برنامجًا لتجميل المدرسة.

35-         اجعل الجوائز جزءًا من الاجتماعات.

36-         نظم لعشاء متبوع بفلم يحضره أعضاء هيئة التدريس.

37-         نظم رحلة ميدانية لأعضاء هيئة التدريس.

38-         نفذ برنامجا متواصلا للقراءة الصامتة.

39-         اشرع في برنامج رياضة لهيئة التدريس أو ساعد في الحصول على اشتراك في أحد المراكز الرياضية المحلية.

40-         وفر مكانًا خاصًا لسيارات البعض من هيئة التدريس.

41-         مكن كل عضو من أعضاء الهيئة من الإشراف على برمجة يوم خاص بهم.

42-         نظم فعالية تحت عنوان : “لا للتراخي”.

43-         شجع الهيئة على النشر وتقديم المحاضرات استأجر صفحة كاملة للإعلان في الصحيفة المحلية.

44-         قم بإنشاء مكتبة متخصصة يساعد على تطويرها المستمر أعضاء الهيئة.

45-         قم بنشاط تحت عنوان: “أنت تستحق الشكر”.

46-         صمم برنامجا ينفذه أولياء الأمور المتطوعون.

47-         ضع تفاحة في صندوق البريد الخاص بكل عضو من أعضاء هيئة التدريس أو على مكتبه.

48-         اطلب من الإداريين أن يقوموا بإحضار وتوزيع وجبة الفطور أو الغداء على أعضاء الهيئة.

49-         سبورة خاصة بالأشخاص “الذين قُبض عليهم وهم يقومون بعمل متميز”.

50-         اطلب من الطلبة صناعة أزرار تقدير خاصة بالمدرسين اجعل بدايات الأنشطة اليومية وخواتيمها أنشطة إيجابية.

51-         وزع قسيمات تحية.

52-         يوم الهوايات.

53-         أقم حفل آيس كريم يتولى فيه كل شخص إحضار مثلجاته بنفسه.

54-         نظم رحلة لهيئة التدريس.

55-         نظم حفل غداء بعنوان: “أنت تستحق راحة اليوم”.

56-         قدم منحة أو أقم اشتراكا مع مؤسسة أعمال محلية.

57-         وزع استمارة عنوانها: “كيف يمكن أن أسهل عملك؟”.

58-         إبقِ على على رزنامة فعاليات واضحة وتحوي كل أنشطة المدرسة وتكون في مكان مركزي وبارز.

59-         لا تعقد أي اجتماع لا يتخلله غذاء أو وجبة.

60-         رتب اشتراكا مع متخصص في التدليك.

61-         وفر مكانا يخطط فيه المدرسون للاجتماع مع الأهالي أو مع اللجان.

62-         اسمح بالغداء خارج المبني.

63-         وفر الموارد والتجهيزات.

64-         صمم شعارا ورمزا خاصين بالمدرسة.

65-         جدول يوما لارتداء بدلة رياضية.

66-         صمم أكواب قهوة تحمل رمز المدرسة واسم عضو هيئة.

67-         اطلب من أولياء الأمور كتابة رسائل إيجابية قصيرة موجهة لأعضاء الهيئة.

68-         ادع المتاجر والشركاء المحليين لتقديم قسيمات لهيئة.

69-         وزع شارة زينة على أصحاب المواقف المشرقة.

70-         صمم ونفذ ندوة مصغرة في مبني المدرسة.

71-         نظم برامج تأهيل متواصلة.

72-         تول دفع اشتركات المدرسين في المنظمات المهنية وفي المجلات المتخصصة.

73-         احتفل بالذكرى السنوية.

74-         جاز أصحاب المخاطرة بتقديم “شارة الشجاعة”.

75-         كن صادقا عند طلب المرئيات.

76-         قدم أنموذجا للفكرة القائلة إن التغيير مفيد وصحي.

77-         بادر بانشاء لوحة الطرائف.

78-         أنشأ برنامجا بعنوان: “يهمنا أمرك”.

79-         ضع جرة في قاعة المدرسين تحمل عنوان: “كفاك تذمرا”.

80-         اعقد اجتماعا لهيئة التدريس بعنوان: “لا تتحدث عن التربية”.

81-         مكن الجميع من القبض على المتذمرين.

82-         سُنَّ أياما خاصة بمواضيع معينة.

83-         جدول يوما بعنوان: “لن نتحدث عن المشاكل اليوم”.

84-         أنشئ بطاقات ذهبية.

85-         سُنَّ جائزة بعنوان: “العب بهذه الطائرة الورقية”.

86-         أسس برنامجا بعنوان: “سِجلُّ المجددين”.

87-         خطط ليوم عظيم لفائدة هيئة التدريس بعنوان: “نقدر جهودكم” بمشاركة الطلبة والإدارة وأولياء الأمور.

88-         أحضر وجبات غداء من البيت.

89-         جدول لقاءات اجتماعية في المطاعم المحلية.

90-         ضع رسائل إيجابية في صندوق بريد المدرسين بعد تفقد أو زيارة.

91-         آمر ببطاقات عمل لكل أعضاء هيئة التدريس.

92-         شجع على عرض الشهادات والدبلومات والجوائز في قاعة المدرسين أو على جدار الشهرة في المبنى.

93-         اطلب من كل الأعضاء أن يهنئوا نظراءهم في كل اجتماع.

94-         خصص قسما من نشرة الأسبوع يمكن للجميع قراءته بعنوان: “حدث الأسبوع”.

95-         جاز الهيئة بطرق وفي أوقات غير مرتقبة.

96-         أرسل كوبا من القهوة أو الشاي إلى قاعة الأساتذه على نحو غير مرتقب مرفقًا بعبارة تقدير.

97-         قدم جائزة شكر وعرفان.

98-         مكن المدرسين من زيارة صفوف بعضهم البعض وتحديد الممارسات الواعدة.

99-         أبق على ألبوم تحفظ فيه صور أعضاء هيئة التدريس ويتم توزيعه عند احتفالات نهاية السنة.

100-      قم بتغطية صف أحد المدرسين بطريقة مبرمجة أو فجئية.

101-      قم بزيارة قاعات الدرس وقدم الشكر للمدرسين والطلبة بصدق.

102-      ضع قطعة حلوى أو غير ذلك في صندوق بريد كل أعضاء الهيئة بصفة غير مرتقبة.

103-      شارك المدرسين في مقابلة المتقدمين للوظائف وقرار تعيينهم.

104-      مكن أعضاء الهيئة أو الفرق من تنظيم الاجتماعات وتسييرها.

105-      أنشئ ما يكفي من اللجان بحيث يشارك كل عضو في لجنة واحدة فقط كل سنة.

106-      اجتنب مقاطعة الصفوف إلا في حالات الطوارئ.

107-      تواصل في نطاق المدرسة بواسطة الرسائل الإخبارية والنشريات اليومية والبريد الإلكتروني وشبكات الاتصال.

108-      قدم أياما تعويضية أو بدائل أخرى للمدرسين الذين يبذلون أوقاتا أو مجهودات إضافية.

109-      قدم تعويضات لقادة الفرق ورؤساء اللجان.

110-      وفر اضمامات ورق تحمل مهمة المدرسة لكل عضو من أعضاء الهيئة.

111-      قدم جائزة لمن يولي عناية خاصة بالطلبة واصحبها الشكر والتقدير.

112-      ارسل برقيات بصفة عشوائية لشكر أحد أعضاء.

113-      شجع أعضاء الهيئة على حضور المؤتمرات وورش العمل واحضر معهم.

114-      شارك المدرسين في تصميم ندوة تطوير مهني في المدرسة.

115-      أنشئ نشرة شهرية تشرف عليها مختلف الفرق.

116-      أصدر كتيبا يتعلق بهيئة التدريس وقناعاتهم وسنوات خبرتهم وشهائدهم وأية معلومات طريفة أخرى.

117-      صمم موقعا على الانترنت يكون مستحدثا باستمرار تُعلم فيه أولياء الأمور والطلبة والمجموعة بمزايا هيئة التدريس التي لديك ومنجزاتهم.

118-      قدم جائزة لأحد المدرسين بعنوان: “لقد جعلت حياة طلبتنا مشرقة.

119-      طور علاقة إيجابية مع وسائل الإعلام المحلية لتسليط الضوء على أنشطة متميزة في الجرائد والتلفاز المحلي.

120-      شجع أصحاب الأعمال وأعضاء مجلس المدرسة والأهالي على تعويض أحد أعضاء الهيئة ليوم.

121-      مكن أعضاء هيئة التدريس من إجازة بيوم بمناسبة خاصة وادع إداريا أو عضوا في مجلس المدرسة لتعويضه في ذلك اليوم.

122-      اطلب من أولياء الأمور أو الطلبة أن يقدموا شجرة لكل مدرس يحتفل بمناسبة خاصة.

123-      نظم معرضا للصناعات اليدوية يتولى فيه أعضاء الهيئة بيع منتجاتهم على أن يتم جمع المال لفائدة أعمال التغذية الخاصة بالمدرسين.

124-      نظم فعالية غداء يدعى إليها طلبة متفوقون لتناول الطعام مع مدرسيهم.

125-      قدم شهادات في العمل الإضافي يمكن للجميع تسليمها.

126-      أقم حفل حلويات.

127-      أقم أنشطة تحت عنوان: “لديك روح الفريق”.

128-      قدم مجموعة أقلام لمدرس يستحقها.

129-      شجع مدير المدرسة وموظفين من المنطقة التعليمية وأعضاء مجلس المدرسة على بعث رسائل إيجابية.

130-      احتفل بيوم دفع الرواتب.

131-      نفذ نشاطا تحت عنوان “مفاجأة سارة – لقد ربحت”.

132-      قدم مكافأة المحارة لأصحاب المخاطرة.

133-      قدم مكافآت للفرق.

134-      جدول حفلا لهيئة التدريس وعائلاتهم.

135-      سُنّ جائزة لمن قدموا مساعدات جمة للطلبة.

136-      نظم مسرحية أو فعالية تشارك فيها المدرسة بأكملها.

137-      نظم حفلا تعبيرا عن سرورك.

138-      تأكد من لكل مدرس ساعة حائطية في قاعة الدرس الخاصة به.

139-      امنح جائزة لمدرس أعاد طالبا لطريق الصواب.

140-      سُنّ جائزة لمدرس مد لك يد العون.

141-      برمج لأنشطة عرفان خاصة بكل يوم من أيام الأسبوع.

142-      خصص يوما لتطوير 150 طريقة أخرى لتغذية الهيئة.

ويقدم الفصل الثامن والأخير “فاتورة النجاح” بعض الأفكار اللازمة لكي يواصل القيادي المشوار الطويل وهي:

1-     اعتن بصحتك الشخصية.

2-     أوغل في التواصل.

3-     كن لطيفا.

4-     ركز كل تفكيرك عما هو الأكثر إفادة بالنسبة للطلبة، كل الطلبة.

5-     تعامل مع التغيير على أنه مغامرة.

6-     اجعل لنفسك رسالة ورؤية قويتين.

7-     أثبت قيمة الآخرين وأهميتهم.

8-     آمن بالِفرَق واعتمد عليها.

9-     استبعد لعبة اللوم.

10-  لا تتوقف عن الحلم والخيال والطيران مع أصحاب الهمم العالية.

11-  قم بالتمكين.

12-  لا تتوقف عن التعلم.

13-  اسع إلى أن تكون السياسات والإجراءات مراعية لمشاعر الآخرين وحقوقهم وأن تكون مفهومة من الجميع.

14-  حدد الأهداف.

15-  اطلق المواهب.

16-  برمج وقدم تدريبا وفرصا حقيقية لتطوير هيئة التدريس.

17-  عامل الآخرين كما يودون أن يعاملوا.

18-  اختر أن يكون يومك وحياتك عظيمين.

19-  تساءل وتساءل وتساءل.

20-  لا تترك قطار التكنولوجيا يفوتك.

21-  ساعد الآخرين كي يصبحوا قادة عظاما.

22-  تعامل مع أولياء الأمور على أنهم شركاء.

23-  استنبط وصفات جديدة وضعها على المحك.

24-  تذكر العناوين الرئيسة التي تمشي على نهجها التنظيمات الناجحة.

كن محبا وتعلم وعش واضحك.